دعاء الحج 1
يُستحب الابتهال إلى الله عَزَّ و جَلَّ بهذا الدعاء في شهر رمضان المبارك :
رَوَى عَلِيٌّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مَرَّارٍ ، عَنْ
يُونُسَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ وَ
الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ ، عَنْ
سَعْدَانَ ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ أنهُ قَالَ : كَانَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (
عليه السَّلام ) [1] يَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ :
" اللَّهُمَّ إِنِّي بِكَ أَتَوَسَّلُ وَ مِنْكَ أَطْلُبُ حَاجَتِي ، [ وَ ]
مَنْ طَلَبَ حَاجَةً إِلَى النَّاسِ فَإِنِّي لَا أَطْلُبُ حَاجَتِي
إِلَّا مِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ ، وَ أَسْأَلُكَ بِفَضْلِكَ وَ
رِضْوَانِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ ، وَ
أَنْ تَجْعَلَ لِي فِي عَامِي هَذَا إِلَى بَيْتِكَ الْحَرَامِ سَبِيلًا ،
حَجَّةً مَبْرُورَةً مُتَقَبَّلَةً زَاكِيَةً خَالِصَةً لَكَ ، تُقِرُّ
بِهَا عَيْنِي ، وَ تَرْفَعُ بِهَا دَرَجَتِي ، وَ تَرْزُقُنِي أَنْ
أَغُضَّ بَصَرِي ، وَ أَنْ أَحْفَظَ فَرْجِي ، وَ أَنْ أَكُفَّ بِهَا عَنْ
جَمِيعِ مَحَارِمِكَ ، حَتَّى لَا يَكُونَ شَيْءٌ آثَرَ عِنْدِي مِنْ
طَاعَتِكَ وَ خَشْيَتِكَ ، وَ الْعَمَلِ بِمَا أَحْبَبْتَ وَ التَّرْكِ
لِمَا كَرِهْتَ وَ نَهَيْتَ عَنْهُ ، وَ اجْعَلْ ذَلِكَ فِي يُسْرٍ وَ
يَسَارٍ وَ عَافِيَةٍ ، وَ أَوْزِعْنِي شُكْرَ مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيَّ
[2]
، وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ وَفَاتِي قَتْلًا فِي سَبِيلِكَ تَحْتَ
رَايَةِ نَبِيِّكَ مَعَ أَوْلِيَائِكَ ، وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تَقْتُلَ بِي
أَعْدَاءَكَ وَ أَعْدَاءَ رَسُولِكَ ، وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُكْرِمَنِي
بِهَوَانِ مَنْ شِئْتَ مِنْ خَلْقِكَ ، وَ لَا تُهِنِّي بِكَرَامَةِ أَحَدٍ
مِنْ أَوْلِيَائِكَ .
اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِي مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا ، حَسْبِيَ اللَّهُ مَا شَاءَ اللَّهُ " [3]
يُستحب الابتهال إلى الله عَزَّ و جَلَّ بهذا الدعاء في شهر رمضان المبارك :
رَوَى عَلِيٌّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مَرَّارٍ ، عَنْ
يُونُسَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ وَ
الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ ، عَنْ
سَعْدَانَ ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ أنهُ قَالَ : كَانَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (
عليه السَّلام ) [1] يَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ :
" اللَّهُمَّ إِنِّي بِكَ أَتَوَسَّلُ وَ مِنْكَ أَطْلُبُ حَاجَتِي ، [ وَ ]
مَنْ طَلَبَ حَاجَةً إِلَى النَّاسِ فَإِنِّي لَا أَطْلُبُ حَاجَتِي
إِلَّا مِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ ، وَ أَسْأَلُكَ بِفَضْلِكَ وَ
رِضْوَانِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ ، وَ
أَنْ تَجْعَلَ لِي فِي عَامِي هَذَا إِلَى بَيْتِكَ الْحَرَامِ سَبِيلًا ،
حَجَّةً مَبْرُورَةً مُتَقَبَّلَةً زَاكِيَةً خَالِصَةً لَكَ ، تُقِرُّ
بِهَا عَيْنِي ، وَ تَرْفَعُ بِهَا دَرَجَتِي ، وَ تَرْزُقُنِي أَنْ
أَغُضَّ بَصَرِي ، وَ أَنْ أَحْفَظَ فَرْجِي ، وَ أَنْ أَكُفَّ بِهَا عَنْ
جَمِيعِ مَحَارِمِكَ ، حَتَّى لَا يَكُونَ شَيْءٌ آثَرَ عِنْدِي مِنْ
طَاعَتِكَ وَ خَشْيَتِكَ ، وَ الْعَمَلِ بِمَا أَحْبَبْتَ وَ التَّرْكِ
لِمَا كَرِهْتَ وَ نَهَيْتَ عَنْهُ ، وَ اجْعَلْ ذَلِكَ فِي يُسْرٍ وَ
يَسَارٍ وَ عَافِيَةٍ ، وَ أَوْزِعْنِي شُكْرَ مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيَّ
[2]
، وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ وَفَاتِي قَتْلًا فِي سَبِيلِكَ تَحْتَ
رَايَةِ نَبِيِّكَ مَعَ أَوْلِيَائِكَ ، وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تَقْتُلَ بِي
أَعْدَاءَكَ وَ أَعْدَاءَ رَسُولِكَ ، وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُكْرِمَنِي
بِهَوَانِ مَنْ شِئْتَ مِنْ خَلْقِكَ ، وَ لَا تُهِنِّي بِكَرَامَةِ أَحَدٍ
مِنْ أَوْلِيَائِكَ .
اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِي مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا ، حَسْبِيَ اللَّهُ مَا شَاءَ اللَّهُ " [3]